اكِتْوَاء قًلُبّ ابّوَ نَادِرَ وَزُادِ الُنَُهــــــــيَدِ
فَيَ ُهوَاء الُزُيَنَ نَارَ الُشِوَقً شِبّتْ نَُهيَدُِه
زُادِ شِوَقًُه لُمٌحُبّوَبُّه وٌَخلُُه بّْعــــــــــيَدِ
نَاْعسِ الُطِرَفَ بّاُهيَ الٌُخدِ نَاسِْع جْْعيَدُِه
لُيَ لُاسِمٌُه كِتْبّتْ احُرَفَ بّدِمٌ الُوَرَيَـــــد
مٌثُلُ مٌا ُهوَ كِتْبّ اسِمٌيَ بّ احُمٌرَ وَرَيَدُِه
يَا حُنَيَنَيَ لُوَصّلُُه ْعنَ حُنَيَنَُه يَزُيَـــــــــد
كِلُ يَوَمٌ احُلُمٌُه جْنَبّي َ بّصّوَرَُه جْدِيَـدُِه
كِلُمٌا افَكِ جْوَالُيَ وَشِفَتْ الُبّرَيَـــــــــدِ
فَرَحُتْيَ مٌا بّتْوَصّفَ بّْعدِ مٌا اقًرَاء بّرَيَدُِه
يَوَمٌ اشِوَفَُه بّْعيَنَيَ بّحُسِبُّه يَوَمٌ ْعـــــيَدِ
وَدِيَ اشِوَفَ سِْعدِيَ وَاوَصّفَُه فَيَ قًصّيَدُِه
ادِْعيَ الُلُُه يَجْْعلُ كِلُ ْعمٌرَُه سِْعـــــــيَدِ
يَغًمٌرَُه بّالُسِْعادُِه وَالُحُيَاُه الُمٌدِيَـــــــدُِهِ
وَنَ فَدِيَتُْه بّْعمٌرَيَ سِجْلُوَنَيَ شُِهـــــــيَدِ
مٌثُلُ ْعنَتْرَ وَقًيَسِ تْارَيٌَخُهمٌ بّا نَْعـــيـــدُِهَ
بقلم الشاعر ابونادر بن عطاف
فَيَ ُهوَاء الُزُيَنَ نَارَ الُشِوَقً شِبّتْ نَُهيَدُِه
زُادِ شِوَقًُه لُمٌحُبّوَبُّه وٌَخلُُه بّْعــــــــــيَدِ
نَاْعسِ الُطِرَفَ بّاُهيَ الٌُخدِ نَاسِْع جْْعيَدُِه
لُيَ لُاسِمٌُه كِتْبّتْ احُرَفَ بّدِمٌ الُوَرَيَـــــد
مٌثُلُ مٌا ُهوَ كِتْبّ اسِمٌيَ بّ احُمٌرَ وَرَيَدُِه
يَا حُنَيَنَيَ لُوَصّلُُه ْعنَ حُنَيَنَُه يَزُيَـــــــــد
كِلُ يَوَمٌ احُلُمٌُه جْنَبّي َ بّصّوَرَُه جْدِيَـدُِه
كِلُمٌا افَكِ جْوَالُيَ وَشِفَتْ الُبّرَيَـــــــــدِ
فَرَحُتْيَ مٌا بّتْوَصّفَ بّْعدِ مٌا اقًرَاء بّرَيَدُِه
يَوَمٌ اشِوَفَُه بّْعيَنَيَ بّحُسِبُّه يَوَمٌ ْعـــــيَدِ
وَدِيَ اشِوَفَ سِْعدِيَ وَاوَصّفَُه فَيَ قًصّيَدُِه
ادِْعيَ الُلُُه يَجْْعلُ كِلُ ْعمٌرَُه سِْعـــــــيَدِ
يَغًمٌرَُه بّالُسِْعادُِه وَالُحُيَاُه الُمٌدِيَـــــــدُِهِ
وَنَ فَدِيَتُْه بّْعمٌرَيَ سِجْلُوَنَيَ شُِهـــــــيَدِ
مٌثُلُ ْعنَتْرَ وَقًيَسِ تْارَيٌَخُهمٌ بّا نَْعـــيـــدُِهَ
بقلم الشاعر ابونادر بن عطاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق