الثلاثاء، 19 فبراير 2019

مشتاق لك بقلم علي السوادي

مشتاق لك والشوق ينهش بالاضلاع
شـوف الحنايـا فـي فراقـك هشيمـة

كـن الفـرح مـن دنيتـي انتـهـى ضــاع
 وكـن الزمـن واقــف ولا فـيـه قيـمـة

ميـر الأمـل مـركـاي والحـلـم مـطـلاع
 والــزاد صـبـري والمـشـاعـر .. ألـيـمـه

هــذا وأنــا طبـعـي مــع الـحـب طـمــاع
 عندي الصغيرة في المحبة عظيمـة

ان جيتنـي ملتـاع .. وإن رحـت ملـتـاع
 مــن ويــن مــا قبَّـلـت روحــي سقـيـمـة

يعـنـي مــن الآخــر بــلا هــم واوجــاع
 ان قلـت أنـا طيـب تـراهـا ... قديـمـة
#علي_السوادي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق