جـــــودي علي يابنت الاجواد جودي
واسقي ضما كبدآ يعيـــــش اللهايب
في دلتــــــك كبش المشاعر يقودي
كنه ضـــــــــرايب زير يوم الحرايب
تنخــــــــا اليمامه عمها بالــــردودي
ويجيب من ضرب الرهافي حلايب
عطاه وعدآ والوعـــــــد من زهودي
يقـــــطع نسلهم والوعد كان صايب
ويــــــــراكب اللي صنعوه اليهودي
جيبآ على قطع الفـــــــيافي هبايب
يكفـخ جما طيرآ يدل الســــــهودي
والحــــر الاشقر كل ضربه صوايب
اكفــــا عليهم مدهلــــــن الرعـودي
ومـــاهقوتي يسعيد يعود خايـــب
علـــيه قرمآ من عريب الجـــدودي
اللـــي مثل شـرواه شد الركــــايب
اليـــا وطيت اهناك صوب العنودي
قلـــه صحيبـــه زابــنن الشهـــايب
وقـــله بعد ياخوك انــــي مقيودي
عاميـــن من غبر السوافي تــرايب
وعـليك يالمجمول والخصر عـودي
والزين يكمل عند رمش الــهدايب
لــه مبسمآ وصله يفيض محمودي
تشفـــي عليله لو جفته الصحايب
العــقد طوق عنقها ومعـــــــقودي
مـــــــا مثلها يسعيد بين الحبايب
والعين شمسآ والربيع الخـــدودي
تشرق على مفلاي عقب الشحايب
شبهتهــا البارود يوم الضــــدودي
بــرنو طويـــله هيبته بيد شـايب
اليــا انتهض للقوم رده طــــرودي
ونســــوانهم لاما تعرف النحــايب
دارت ثـــــلاث ايام وعود ينـــودي
وجهه غشاه الحزن والكيف طايب
له قلتله يالقرم عطــــني الوكودي
وشبك علامك هاملن السكـــايب
قال الغضي ياخوك طاح معمودي
واصبح على فرقاك تحت النصايب
يـــاونتي مافاد كسره شــــــدودي
خلــوه ربعه طايحآ بالخـــــــرايب
مامـــن فزع والقوم لا مــا تعودي
مطعون بارضه محسبوله حسايب
الشاعر
محمد ال خليل
واسقي ضما كبدآ يعيـــــش اللهايب
في دلتــــــك كبش المشاعر يقودي
كنه ضـــــــــرايب زير يوم الحرايب
تنخــــــــا اليمامه عمها بالــــردودي
ويجيب من ضرب الرهافي حلايب
عطاه وعدآ والوعـــــــد من زهودي
يقـــــطع نسلهم والوعد كان صايب
ويــــــــراكب اللي صنعوه اليهودي
جيبآ على قطع الفـــــــيافي هبايب
يكفـخ جما طيرآ يدل الســــــهودي
والحــــر الاشقر كل ضربه صوايب
اكفــــا عليهم مدهلــــــن الرعـودي
ومـــاهقوتي يسعيد يعود خايـــب
علـــيه قرمآ من عريب الجـــدودي
اللـــي مثل شـرواه شد الركــــايب
اليـــا وطيت اهناك صوب العنودي
قلـــه صحيبـــه زابــنن الشهـــايب
وقـــله بعد ياخوك انــــي مقيودي
عاميـــن من غبر السوافي تــرايب
وعـليك يالمجمول والخصر عـودي
والزين يكمل عند رمش الــهدايب
لــه مبسمآ وصله يفيض محمودي
تشفـــي عليله لو جفته الصحايب
العــقد طوق عنقها ومعـــــــقودي
مـــــــا مثلها يسعيد بين الحبايب
والعين شمسآ والربيع الخـــدودي
تشرق على مفلاي عقب الشحايب
شبهتهــا البارود يوم الضــــدودي
بــرنو طويـــله هيبته بيد شـايب
اليــا انتهض للقوم رده طــــرودي
ونســــوانهم لاما تعرف النحــايب
دارت ثـــــلاث ايام وعود ينـــودي
وجهه غشاه الحزن والكيف طايب
له قلتله يالقرم عطــــني الوكودي
وشبك علامك هاملن السكـــايب
قال الغضي ياخوك طاح معمودي
واصبح على فرقاك تحت النصايب
يـــاونتي مافاد كسره شــــــدودي
خلــوه ربعه طايحآ بالخـــــــرايب
مامـــن فزع والقوم لا مــا تعودي
مطعون بارضه محسبوله حسايب
الشاعر
محمد ال خليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق